1- أساطير غربية

– الوحش دراكولا اعتقد بأنه الأمير فلاد تيبيس الروماني، واكتسب هذه الصفة بسبب الوحشية التي تعامل بها مع الجنود العثمانيين. بين عامي 1456 و1462

– في الثقافات الغربية يتشاءمون من الرقم 13 ويعتبرونه منحوسا!. كما أنهم يتشاءمون من القمر وهو بدر.

– في روسيا لا تقدم الورود بأعداد زوجية، لأنها تجلب الموت فتقدم الورود فردية.

– الإيطاليون قديما كانوا يعلقون سكينا بالمنزل، اعتقادا منهم بأنها طاردة للأرواح الشريرة.

– لا يزال يؤمن الكثير بأن حذوة الحصان تجلب الحظ، وتطرد العين والحسد. فيقومون بتعليقها على باب المنزل.

2- أساطير عربية

– في مناطق بالشام تلصق الزوجات الطين على باب المنزل فإن التصقت، اعتبرت بأن حظها سيكون رائعا، أما إذا لم تلتصق اعتبرت بأن حظها سيء.

-في كثير من الدول العربية تعتبر العين الزرقاء طاردة للعين والحسد. فتجد الكثير منهم يشترون قطعا منها ويحملونها معهم، أو يلصقونها في أماكن معينة.

3- أساطير أسيوية

– يعتقد الصينيون بأن إهانة الأطفال تبعد الشر عنهم.

– يعتقد اليابانيون والصينيون بأن عيدان الأكل الواقفة، على صحن الأرز نذير بالموت!.

– في اليابان إذا كانت المرأة حاملا و هبت رياح تجاه الشمال يكون المولود ذكر، أما إذا كان العكس يكون المولود أنثى!

– في بعض المناطق الهندية، يغمس الزوجان أيديهما، ومن يجذ الخاتم أولا يسيطر على الآخر.

– في اليابان التصفير ليلا يجلب ثعبان ضخم، وبالتالي يمكن أن يلتهمك.

– في كثير من البلدان الأسيوية والتي تصنف على أنها متحضرة كاليابان والصين وكويا الجنوبية.. لا يزالزن يعبدون تماثيل يصنعونها بأيديهم!. جاهلية القرن العشرين!.

4- الأساطير العربية الثلاثة المستحيلة!

– طائر العنقاء الخرافي، وردت قصص متعلقة به مفادها أنه بعد مرور 1000 سنة من موته ينبعث طائر عنقاء جديد من رماده.

– الغول: أسطورة عربية، لكائن مفترس بالبشر وباقي الحيوانات. يتصف بالبشاعة في المنظر، وعدم الرحمة في الجوهر. استعمله الآباء لإخافة الأبناء. وفي الجاهلية كان يعتقد حقا بوجوده، فالكثير من سكان شبه الجزيرة العربية كانوا يهابون السفر بسببه.

– أسطورة الخل الوفي: تعني بان وجود صديق وفي لك أكثر من نفسه لا يمكن أن يوجد، وبالتالي أدخلوها ضمن الأساطير.

المصدر: ويكيبيديا، المرسال، بتصرف